11
- ممن؟
لم تعرف ماذا تقول ولكنها قالت:
- لستُ مستعدة للزواج...
استغرب كيف تكلمه وكأنه عدوها , فقد بدت قاسيه ولكنه سألها مستفسراً :
- أتعنين ما تقولين ؟
- نعم!
- اذن لماذا أنتِ هنا ...
- بسبب أبي .........
ففهم أنها مجبورة لتكون هنا فقال :
- ماذا تريدين ؟
- لاشيء...
فأخذ سترته وغااادر الغرفه غاضباً , بالفعل صغيرتي في ورطه ولكنه عاااااد اليها غاضباً وكان وجهه يشبه وجه أبيها حين يغضب منها فما ان اقترب منها حتى وضعت يداها على وجهها تصرخ :
- لا لا تضربني !! لا لا تضربني وسأفعل ما تقوله لي!
تفآجأ منها وقال :
- أردتُ أخذ وسادتي وغطائي لأتركك على راحتك.
وبدا انه غير رأيه فقال لها :
- أأباكِ يضربك ..
فهزّت رأسها كالطفله بالايجاب , فاقترب ولكنها ابتعدت فقال:
- ما مشكلتك ...
وجد نفسه سعدي وكأنه طبيب نفسي لطفلة صغيرة في ليلة زفافه فمضى الليل يتحدث اليها فكلما اقترب ليواسيها ابتعدت هي فعلم أن لديها مشكله حقيقيه ... فقال:
- أأترك لكِ الغرفه لتكون لكِ وحدك ...
فهزت رأٍسها بالنفي :- لا...
- ممن؟
لم تعرف ماذا تقول ولكنها قالت:
- لستُ مستعدة للزواج...
استغرب كيف تكلمه وكأنه عدوها , فقد بدت قاسيه ولكنه سألها مستفسراً :
- أتعنين ما تقولين ؟
- نعم!
- اذن لماذا أنتِ هنا ...
- بسبب أبي .........
ففهم أنها مجبورة لتكون هنا فقال :
- ماذا تريدين ؟
- لاشيء...
فأخذ سترته وغااادر الغرفه غاضباً , بالفعل صغيرتي في ورطه ولكنه عاااااد اليها غاضباً وكان وجهه يشبه وجه أبيها حين يغضب منها فما ان اقترب منها حتى وضعت يداها على وجهها تصرخ :
- لا لا تضربني !! لا لا تضربني وسأفعل ما تقوله لي!
تفآجأ منها وقال :
- أردتُ أخذ وسادتي وغطائي لأتركك على راحتك.
وبدا انه غير رأيه فقال لها :
- أأباكِ يضربك ..
فهزّت رأسها كالطفله بالايجاب , فاقترب ولكنها ابتعدت فقال:
- ما مشكلتك ...
وجد نفسه سعدي وكأنه طبيب نفسي لطفلة صغيرة في ليلة زفافه فمضى الليل يتحدث اليها فكلما اقترب ليواسيها ابتعدت هي فعلم أن لديها مشكله حقيقيه ... فقال:
- أأترك لكِ الغرفه لتكون لكِ وحدك ...
فهزت رأٍسها بالنفي :- لا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق