إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأحد، 4 نوفمبر 2012

64

حدثت نفسها " أنا  لا أبالي لك "  وكل تفكيري  بك  وحدادي  سيبدأ   بعد  لحظات عليك   وعلى  خسارتك   ولكني  لا استطيع البقاء أكثر  بجانبك  ,  ربما   غيرت رأ]ك  في  , او اتهمتني بالكذب الا  انها انتبهت عليه وهو  يقول  :
-  اتعلمين  ...كم أتمنى أن تتخلصين من  صمتك  هذا الذي  يضايقني  !

هزت  برأسها  وقالت:
- سأسبقك  الى الأسفل  ,    غير  ثيابك   ونحن بانتظارك...
وتركته  سريعاً  قبل ان يبدأ  بايقافها  وهي تنزل على  خطواتها     الدرج  قالت  :
- هذه أعدك  بها   بل  اني سأتخلص  من كومة  تخوفاتي   لألقيها عليك  ...


تحدثت مع  حماتها  التى  تذكرها  بالاتفاق  وعليها ان تتركه  لسعادته   حتى يتزوج  منابنة  مديره  ,  كل ذلك وهي غارقه   في تفكيرها  وانتبهت  عليه  وهو  يطبع  على وجنتها  قبله  قبل  ان  تمنعه   ,  احمرت  وجنتاها  وانصدمت  وما فتح  فاااه الا حماتها التى  تقول   : ر" ربما جنّ  ابني!"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق