66
صرخت بها لا تتحمل أكثر فاتجهت الى أرجوحتها وقد جلست عليها حزينه هذه المرّه فأخذت تحدّث أرجوحتها :"لم يتخلص منكِ وأنتِ لي ,, بينما أبي فعل, أعطاني الأمان وأبي لم يبادر , ضحكت معه ولم أستطع الضحك من قلبي في حضور أبي في غيابه أحتضر , وفي غيااااب أبي أعيش , حبه يقويني ويدعمني ويحييني بينما حب ابي لم اشعربه وهو غير موجود أصلاً .... نعم أنا أحبه أحبه حدّ الألم , أحبه وأريده سعيداً , أريد البقاااء بجانبه ولكنني لا أرى نفسي سأعطيه سعادة هو من سيعطيني وهو من سيجعلني أتألم بعدما وهبني ما كنتُ أتمناه وأنا صغيرة ووحيدة أنتظر خروج أبي الأسير ليعطيني اياه "
هكذا استطاعت اميمه تلك الصغيرة الحبيسه بجدار لا تستطيع اجتيازه ولكنها عزمت هذه المرّة على تحطيم هذا الحاجز الذي يجعلها تظهر عكس ما تشعر , والسبب حبه نعم حبه الذي أصبح يقويها على الرغمــ من يقينها بأنها ستخسره بعدما تبوح له عن مكنونات قلبها الصغير المليء بالأسرار.
صرخت بها لا تتحمل أكثر فاتجهت الى أرجوحتها وقد جلست عليها حزينه هذه المرّه فأخذت تحدّث أرجوحتها :"لم يتخلص منكِ وأنتِ لي ,, بينما أبي فعل, أعطاني الأمان وأبي لم يبادر , ضحكت معه ولم أستطع الضحك من قلبي في حضور أبي في غيابه أحتضر , وفي غيااااب أبي أعيش , حبه يقويني ويدعمني ويحييني بينما حب ابي لم اشعربه وهو غير موجود أصلاً .... نعم أنا أحبه أحبه حدّ الألم , أحبه وأريده سعيداً , أريد البقاااء بجانبه ولكنني لا أرى نفسي سأعطيه سعادة هو من سيعطيني وهو من سيجعلني أتألم بعدما وهبني ما كنتُ أتمناه وأنا صغيرة ووحيدة أنتظر خروج أبي الأسير ليعطيني اياه "
هكذا استطاعت اميمه تلك الصغيرة الحبيسه بجدار لا تستطيع اجتيازه ولكنها عزمت هذه المرّة على تحطيم هذا الحاجز الذي يجعلها تظهر عكس ما تشعر , والسبب حبه نعم حبه الذي أصبح يقويها على الرغمــ من يقينها بأنها ستخسره بعدما تبوح له عن مكنونات قلبها الصغير المليء بالأسرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق