إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 7 نوفمبر 2012

73

ولكنني حاولت   الانسجام معه كوالد  لي ,  حاولت أن أحبه  ولكني لم أستطيع  لا حظ  هو ذلك  وتدمرت العلاقه  كلياً  حتى شعرت بأنه عدوي   فأدماني هذا الشعور  ....  وتمنيت لو يعود الى السجن حين ....."

توقفت  صغيرتي عن الحديث  وانهمرت  في دموعها وهو  ينظر اليها  ويحتضنها   قائلاً:
- ابكي فان البكاااء  يريح  الا  أنها  قالت:
- لا وقت للبكاء ومسحت  دموعها  سريعاً وقالتها  وهي تنظر اليه  :"  أبي  همّ  باغتصابي!"

نظر اليها وفتح فاااه   , وظنّ  لوهله  أنه اغتصبها فقال  ....أوحدث؟
نظرت اليه وقالت  بقوة :  "اطمئن لم يحدث  شيئاً  , ما زال  يحاول  ولكنه لم  يستطيع  ....  ففكر بحيلة   لكي يستطيع  بأمان  فأوقفها  قائلاً:
-  زوجك  لكي يحلو .... ويبدو أن سعدي فهم الأمر  سريعاً ولكنه  نهض  وقال:
-  لا تكلمي ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق